Sunday, December 26, 2010

البراءه


البراءه
البراءه ورده صافيه
لونها أبيض .. لونها أحمر
أى لون ينفع يكون
المهم الورده ديه ..
عمرها ما تعرف تخون
البراءه
البراءه طفل صغير
بنت جميله
البراءه ضحكه حلوه
معقوده على فم الفضيله
البراءه
البراءه لما تصحى
تلقى كل الناس بعيد
القريب منهم بيسهى
عن وداعك لو تغيب
والحبيب يومها اللى ظلمك
معتنق دور الشهيد
والبعيد منهم أنانى
رافض إنه يسيب خيوطك
يومها تبكى بعزم صوتك
وبعد ترجع من جديد  ..
باسم الصداقه
البراءه
البراءه لما تسمع صوت ضمير
لما تبص جوه منك تلقى خير
لما تمشى فى ليله ضلمه وقلب نور
يومها تقدر بيها تعبر البحور
تلقى ع الشطآن هناك فرسان وخيل
والأمير .. منتظر سندريلا مع الغفير
البراءه لو تصدق ان ده شئ مش محال
وان فعلا لسه جوه القلب رحلات للخيال
وان بكره جاى أحلى وعمره ما بيجى يا خال
البراءه لما تحلم
ولما تصحى من جديد
تلقى برد شديد فى فرشك
والنفيس زى الحديد
وبعد كل ده تصدق
إننا فى دنيا جميله
دنيا زى ألف ليله
لكن من غير العبيد
البراءه يا صاحبى كلمه
ليها ألف وألف معنى
البراءه يا صاحبى فكره
حاجه كده ملهاش كيان
كلمه بيقولها اللسان
لما يوصف حد أهبل
ميعرفش يعيش الزمان.

Tuesday, December 14, 2010

أسفه ,, خلاص كتبت الواجب


طبعا وقبل أى شئ أحب أعتذر عن غيابى الفتره اللى فاتت وتأخرى عن الكتابه واللى كان غصب عنى فعلا .. قلمى معاكس بشده ومعاند معايا بشكل لم أعهده من قبل لكن بإذن الله الأمور تتظبط وأنزل قريب بوست جديد
وحقيقى سعدت جدا بكل اللى سألوا عنى سواء على المدونه او الفيس بوك او غيرهم
حسسونى ان ليا قيمه وان غيابى له معنى وبشكرهم بجد من قلبى على سؤالهم وإهتمامهم :)

المهم بقى أنا النهارده جايه ومعايا واجب مدونى من نهى صالح صاحبة مدونة كلام فاضى



وأحب أقول إن دى أول مره يجينى واجب تدوينى وفى الحقيقه برررضه فرحت بيه ومش هعتبره تدبيسه لكن هعتبره رغبه من صاحبة المدونه فى اعطاء الغير فرصه للتعرف عليا

ومن باب أنا لا أكذب ولكنى أتجمل :) فسوف أحاول الإجابه بشكل يظهر ما هو حسن بداخلى ويخفى عيوبى .. فتلك هى النفس البشريه .. وتلك هى رغبتها اللحوحه فى الظهور فى أبهى صورها.

كفايه رغى بقى ونكتب الواجب

السؤال الأول..
هل أنا فضوليه وأحب أن أتدخل فى شئون الأخرين؟

الحقيقه السؤال يتكون من شقين .. الشق الأول هو هل أنا فضوليه؟؟
والإجابه نعم .. عندى فضول رهيييييب للمعرفه .. أموت فى القراءه ولا أكدا أمسك بكتاب حتى تشتعل بداخلى نار الفضول لقراءته فلا أدعه حتى أنتهى منه.
أما بالنسبه للناس فأعتقد أنه يمكننى القول أننى لست فضوليه على الإطلاق .. بل وأستطيع أن أقول أننى كائن متوحد يعشق التواجد بمفرده أو ربما بصحبة البعض من وقت لأخر وليس طوال الوقت. 
وهذا يحملنا إلى موضوع (شئون الأخرين) والذى أصبح من الواضح أننى أهتم لشئونهم وأسعد وأحزن من أجلهم ولكن بلا تدخل يذكر إلا إذا طلب أحدهم منى ذلك ، فحينها فقط لا أتورع عن بذل عمرى عن رضاً وقناعه حتى أرفع عنه ما يعانيه.

السؤال الثانى ...
ما هى الأسئله التى تستفزنى؟

يهيألى أنه لم يعد بإمكان شئ على الإطلاق إثارة إستفزازى .. فلا أرى العالم من حولى يستحق أن أحترق كمداً حتى يرقص أحدهم فرحاً وطرباً .. م الأخر .. مفيش شئ يستاهل :)

أتمنى أكون جاوبت على الواجب صح والأستاذه تدينى نجمه عشان اروح لمامتى واخد منها ربع جنيه مكافئه زى زماااااان

سلاااام